HI,{{username}}
Manage account
Change password
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES

شو الوضع؟ ميقاتي في عين الإنتقادات... وزيارة أمنية قبرصية ترسّخ المخاوف من توطين النازحين السوريين!

18
JANUARY
2024
  • {{article.caption}}
  • {{article.caption}}
A
+
A
-
Print
Email
Email
A
+
A
-

تتزاحم المؤشرات إلى استمرار التصعيد الإسرائيلي، مع توسيع كبير في قوس المواجهات. فبعد الجبهات التقليدية، باتت باكستان من بين الأهداف اللافتة التي وضعتها إيران ونفذتها باستهداف مجموعات متشددة، مع ما يشكله ذلك من ارتفاع كبير في حرارة الشرق الأوسط، والكبير.
وما يزيد من احتمالات التوجه إلى رفع درجة المواجهة، هو الجنون الإسرائيلي وتحديداً لدى بنيامين نتنياهو الذي ليس لديه ما يخسره بالنسبة لمصلحته السياسية، فضلاً عن لعبه على قلق الإسرائيليين من أول تهديد وجودي جدي منذ العام ١٩٤٨.

وفيما استمرت المواجهات جنوباً، لفت الرد المطوّل لرئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي على الإنتقادات الكبيرة التي طاولته تحديداً من قوى المعارضة في الشق المتعلق بربطه الجنوب بالحرب على غزة. وقد سارع ميقاتي عصر اليوم الخميس إلى الدعوة للترفع عن الإنقسامات يستغرب الحملات المتجددة عليه وعلى الحكومة، وطالب "الاطراف المعنية بهذه الحملة بتقديم حلول عملية لما يحصل بدل الاكتفاء بالانتقاد، والرهان على متغيرات ما، او رهانات خاطئة".

على خط مواز، وفيما تتواصل قرقعة الحرب، يبقى موضوع توطين النازحين السوريين في لبنان الخطر الوجودي الأكبر على الكيان اللبناني. ذلك أن زيارة مدير المخابرات القبرصية ولقاءه القيادات العسكرية والأمنية ووزير الخارجية، أظهرت تهافت قبرص ومن يقف خلفها من الدول الأوروبية على حصر لبنان بوظيفة إبقاء السوريين فيه، ومنعهم من الهجرة غير الشرعية الى سواحل الإتحاد الأوروبي. وهذا ما يعزز ضرورة مواجهة هذا الخطر، وليس تنفيذ مطالب الدول التي تنفذ مصالحها على حساب اللبنانيين.

MORE ABOUT
ADVERTISE HERE
JUST IN
TRENDING
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES
TRENDING
  • online ordering system for restaurants
  • The best online ordering systems for restaurants
  •