A
+A
-كشف مرجع كبير واسع الإطلاع على مختلف المستجدات والشؤون اللبنانية، أن أمام التعطيل المفتعل في مؤسسات الدولة، لايزال رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، إنطلاقًا من موقعه في الرئاسة الأولى، يؤدى أدوار ضبط الإيقاع، وحفظ التوازن، ومنع الإنفجار حتى الساعه، مرجحًا أن الوضع في لبنان بعد 31 تشرين الأول المقبل، لن يكون كما كان قبله في حال إستمرار تعطيل المؤسسات.