HI,{{username}}
Manage account
Change password
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES

بالصور - الذكرى الخامسة و أربعون لمجزرة الدامور... شاهد عيان يروي تفاصيل المعركة ومقاومة نمور الأحرار

20
JANUARY
2021
  • {{article.caption}}
  • {{article.caption}}
A
+
A
-
Print
Email
Email
A
+
A
-

معركة الدامور - عود على بدا - بداية المعارك. والمقاومة داخل البلدة :

اشهر قبل المعركة الكبيرة كانت الدامور والمناطق المحيطة تتعرض لضغط عسكري وامني من الفلسطنيين بحسب ما يروي لنا معين فاضل احد قادة النمور، "كنا ننقل السلاح من قصر السعديات والمناطق الشرقية الى الدامور، باشراف نعيم بردقان القائد الكبير في النمور. في احد الايام خطف الفلسطنيون اربعة من النمور بينهم الياس شمعون ومارون حلو، حصلت بعدها اشتباكات عنيفة بين النمور والقوى الفلسطنية سقط خلالها خليل القزي شهيدا"، ايام وخلال معركة قوية على جسر الدامور خسر النمور اخد اكبر قادتهم اذ سقط نعيم بردقان شهيدا"،تكررت المشاكل والاشتباكات على مدى شهور واشتد الخناق على المنطقة، الى ان حصل الهجوم الكبير في كانون من العام 1976."

يقول معين فاضل: "النمور ينتشرون على طول الجبهة في الدلهمية والمشرف ومار مخايل والحمرا وحارة الروس باتجاه حارة الناعمة والمراح، وكانت القوى المهاجمة تتالف من جيش التحرير الفلسطيني، الصاعقة وفتح، لواء اليرموك والجبهة الشعبية، لواء عين جالوت، كانوا الافاً من المهاجمين، وكانت المحاور تشتعل والمعرك قوية قاتلنا بشراسة وسقط الكثير منا بين شهيد و جريح ومن الاهالي ايضا"، بدانا بسحب الاهالي الىىالقصر تحت القصف والرصاص، وانقذ نايف عتمة احد مسؤولي النمور امراتين من الدامور كان احد الفلسطنيين يحاول خطفهن."

و يقول معين: "في منطقة القناطر استشهد من النمور طانيوس شلهوب و غازي الغريب كانوا من بين مجموعة يحاولون تاخير القوى المهاجمة اذ تعرضوا لعدد من قذائف ب7 عل جيب دوشكا فاحترقوا داخله، قيادة الجيش تبلغ الريس شمعون ان ما يقارب 11،000 قذيفة سقطت على الدامور في اليوم الاول والثاني من المعارك، معركة اخرى استطاع فيها رجال النمور الذين انطلقوا من منزل ال الغريب القضاء على مجموعة من الفلسطنيين داخل معمل الكابلات،خلال المعارك حصل اجتماع في منزل الياس البستاني بحضور كاتب العدل ميشال فاضل وكنت انا عن النمور مع قائمقام الشوف فاضل حموية لتهدءة الاوضاع وكان يتصل بقادة الفلسطنيين في حارة الناعمة الا ان داني شمعون ابلغنا ان ابو موس المتمركز في مستشفى بشامون اخذ قرار بتكملة الهجوم."

طلب الرئيس شمعون خلال اتصال له مع الرئيس فرنجية منه نشر الجيش بين الدامور والناعمة، حصل انتشار لفترة وجيزة وانقسم الجيش بالمنطقة مما اضطره الى الانسحاب وسحب اهالي الناعمة معه، فاشتدت المعارك وقمنا بعملية اجلاء كبيرة للاهالي، وكان الفلسطنيون والقوى المهاجمة يرتكبون المجازر بحق الاهالي من اطفال ونساء ممن لم نصل اليهم، انسحب بعض الاهالي برا"بعد اتفاق بحماية الجيش، وكنا في الساعات الاخيرة ننسحب الى قصر السعديات بعد ان تم اجلاء الاهالي الابرياء، حيث كانت المعركة قوية مع النمور على مشارف القلعة والقصر حيث سقط لنا الكثير من الشهداء وتم سحبنا بطلب من الرئيس شمعون بحرا" الى المناطق الشرقية وهناك وبقى في القصر داني وجورج اعرج،

MORE ABOUT
ADVERTISE HERE
JUST IN
TRENDING
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES
TRENDING
  • online ordering system for restaurants
  • The best online ordering systems for restaurants
  •