HI,{{username}}
Manage account
Change password
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES

ترامب يعترف: أردت قتل بشار الأسد

15
SEPTEMBER
2020
  • {{article.caption}}
  • {{article.caption}}
A
+
A
-
Print
Email
Email
A
+
A
-

قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم الثلاثاء، إنه أراد اغتيال الرئيس السوري بشار الأسد في عام 2017، لكن وزير دفاعه آنذاك جيمس ماتيس عارض العملية.

وقال ترمب في برنامج «فوكس آند فريندز» الصباحي: «كنت أفضل قتله... لقد جهزت للأمر تماماً». وأضاف: «لم يرغب ماتيس في أن يفعل ذلك... ماتيس كان جنرالاً بولغ في تقديره وتركته يرحل»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.

ويدعم هذا التصريح المعلومات التي نُشرت في عام 2018 عندما نشر الصحافي في «واشنطن بوست» بوب وودوارد كتابه: «الخوف: ترمب في البيت الأبيض». لكن ترمب نفى ذلك حينها.

وقال ترمب للصحافيين في 5 سبتمبر (أيلول) 2018: «لم يتم حتى التفكير في ذلك مطلقاً».

وجاءت تصريحات ترمب (الثلاثاء) في إطار انتقاده ماتيس الذي وصفه الرئيس بأنه «رجل عظيم» عندما عينه لإدارة البنتاغون، لكن علاقاته ساءت بالجنرال المتقاعد الذي استقال في نهاية المطاف أواخر عام 2018.

وذكرت تقارير صحافية أن ترمب فكر في اغتيال الأسد بعد اتهام الرئيس السوري بشن هجوم كيماوي على المدنيين في أبريل (نيسان) 2017.

وذكر وودوارد في كتابه أن ترمب قال إن على القوات الأميركية أن «تدخل» و«تقتل» الأسد.

وكتب وودوارد، الذي اشتُهر بكشفه في السبعينات عن فضيحة «ووترغيت» التي أسقطت الرئيس ريتشارد نيكسون، أن ماتيس أخبر ترمب: «سأعمل على ذلك في الحال»، لكنه عاد بخطط لشن غارة جوية محدودة.

وقال ترمب لشبكة «فوكس» إنه لم يندم على قرار عدم استهداف الأسد، قائلاً إنه كان بإمكانه «التعايش مع كلا الأمرين».

وقال ترمب: «لقد اعتبرت بالتأكيد أنه ليس شخصاً جيداً، لكن كانت لدي فرصة للتخلص منه لو أردت وكان ماتيس ضد ذلك... ماتيس كان ضد غالبية تلك الأشياء».

MORE ABOUT
ADVERTISE HERE
JUST IN
TRENDING
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES
TRENDING
  • online ordering system for restaurants
  • The best online ordering systems for restaurants
  •