الأنباء الكويتية: لخص مصدر أمني رسمي لبناني المشهد المتوقع بالآتي «أكثر من ضربة وأقل من حرب.. هذا ما تفعله إسرائيل كل فترة بشن عدوان موسع يشمل مناطق عدة من الجنوب إلى البقاع الشمالي، ويمتد احيانا إلى مناطق جديدة شمالا كما حصل على تخوم طرابلس منذ فترة».
وتناول ما يتردد عن حشود عسكرية على الجهة المقابلة من الحدود الشرقية بالقول «لطالما كانت هناك حشود تحت تسميات مختلفة، وهذا الأمر ليس بجديد».
وأشار «إلى جاهزية عالية للجيش اللبناني والقوى الأمنية الرسمية كافة».