بعض ما جاء في مانشيت الديار:
اكدت مصادر دبلوماسية ان السعوديين يصرون على ان «الكرة» في «الملعب» اللبناني الذي عليه الاستفادة من «النافذة» التي فتحت لاستعادة ثقة دول الخليج، وذلك عبر التزام عملي بسياسة النأي بالنفس، وعدم التدخل في النزاعات الدائرة في المنطقة.
اما الرئيس ميقاتي فلن تفتح له «الابواب» السعودية» الا اذا التزم بتعهداته «فعلا» لا «قولا» من خلال اثبات ان حكومته لا يديرها حزب الله، وعليه تطبيق «خارطة الطريق» التي تبلورت في البيان السعودي- الفرنسي المشترك، ووضع آلية عمل واضحة لتطبيقها، وعدا ذلك لن يكون مقبولا من السعودية.