غرّد عضو المجلس السياسي في التيار الوطني الحر وليد الأشقر عبر حسابه على تويتر قائلاً:
عام ٢٠٠٥ كان التصويب نحو سوريا في جريمة اغتيال الرئيس الحريري.
بعد العام ٢٠٠٨ أصبحت السياسة تتطلب هجوماً على حزب الله بجريمة الاغتيال.
اليوم، الحسابات السياسية الجديدة تقتضي بهجوم تيار المستقبل على التيار الوطني الحر متمترساً خلف ملف الكهرباء بعيداً عن جو المناسبة.