<
13 September 2019
صُدمت بعدما رأت ابنها "المتوفي" واقفاً أمامها... قصة لا يتخيّلها عقل!

أصيبت امرأة روسية بصدمة قوية جداً بعدما قرع ابنها "المتوفي" باب منزلها.


وكانت السيدة أنطونينا ميخائيلوفنا، البالغة من العمر 62 عاماً، قد كشفت على جثة وأكّدت أنها تعود لابنها كونستانتين، 43 عاماً، وذلك بعدما فُقد في 18 آذار. بعدها أقيمت مراسم جنازة للشاب، وتمّ حرق الجثة.


إلا أن المرأة أصيبت بصدمة كبيرة جداً بعدما فتحت باب منزلها، ووجدت ابنها يقف خارج المنزل الكائن في كرنشتات.


ولفتت التقارير الإخبارية الى أن الشاب قال لوالدته إنه أراد قضاء بعض الوقت في "التفكير في معنى الحياة".


إشارة الى أن الشرطة فتحت الآن تحقيقاً لتحديد هوية الرجل المتوفي الذي تمّ حرق جثته.