نقلت وسائل الإعلام تفاصيل وصية غريبة لامرأة بريطانية تتحدث عن الطريقة التي تريد أن تدفن بها بعد موتها.

 

وذكرت صحيفة ذي ميرور، أن البريطانية شانتال كوك، البالغة من العمر 51 عاما، ذكرت في وصيتها أنها تريد "أن تدفن بأكثر الطرق الملائمة للبيئة، والتي لها أقل تأثير سلبي على البيئة".

 

وأكدت شانتال أن أفضل طريقة هي تحويل جسدها إلى سماد بشري، حيث يتم دفن المتوفي في الغابة بكفن قابل للتحلل البيولوجي. وزرع أشجار فوق القبر.

 

وأشارت شانتال إلى أنها موافقة على حرق جسدها، و"تحويله لسماد بشري".

 

ولم تصدم وصية المرأة البريطانية أقاربها، وفقا لها. وتعتقد شانتال أنه عندما يدرك البشر الأضرار، التي يلحقونها بكوكب الأرض، سيصبح "تحويل" جثث الموتى إلى سماد بشري أمر شائع.

 

وقالت شانتال: "آمل أنه مع تعمق البشرية في وعي مدى تأثيرنا على البيئة، سيبدأ المزيد من الناس في اختيار الطريق الصحيح وأولهم القادة الدينيون".

نقلت وسائل الإعلام تفاصيل وصية غريبة لامرأة بريطانية تتحدث عن الطريقة التي تريد أن تدفن بها بعد موتها.

 

وذكرت صحيفة ذي ميرور، أن البريطانية شانتال كوك، البالغة من العمر 51 عاما، ذكرت في وصيتها أنها تريد "أن تدفن بأكثر الطرق الملائمة للبيئة، والتي لها أقل تأثير سلبي على البيئة".

 

وأكدت شانتال أن أفضل طريقة هي تحويل جسدها إلى سماد بشري، حيث يتم دفن المتوفي في الغابة بكفن قابل للتحلل البيولوجي. وزرع أشجار فوق القبر.

 

وأشارت شانتال إلى أنها موافقة على حرق جسدها، و"تحويله لسماد بشري".

 

ولم تصدم وصية المرأة البريطانية أقاربها، وفقا لها. وتعتقد شانتال أنه عندما يدرك البشر الأضرار، التي يلحقونها بكوكب الأرض، سيصبح "تحويل" جثث الموتى إلى سماد بشري أمر شائع.

 

وقالت شانتال: "آمل أنه مع تعمق البشرية في وعي مدى تأثيرنا على البيئة، سيبدأ المزيد من الناس في اختيار الطريق الصحيح وأولهم القادة الدينيون".