A
+A
-وأوضح أرسلان: هذا الفكر الإرهابي التكفيري يدفع الكثيرين إلى إعادة النظر بما هم عليه منذ سنين طويلة، وهو بحدّ ذاته يعرّض دولنا وشعوبنا لمزيد من التقهقر والتخلّف والجهل. كما أنّ هذا الفكر يهدّد، أوّلًا وقبل كلّ شيء، الدين الإسلامي الطاهر، ويُكرّس تشويه صورته أمام العالم أجمع، وهو ما يُشكّل كارثة حقيقيّة.
ومن المحرّمات استغلالُ الدين لأغراض إرهابيّة تكفيريّة، فالدين بريءٌ منهم، ومن أعمالهم وخطاباتهم وأفعالهم الحاقدة التي لا تمتّ إلى أيّ دين بصلة
