A
+A
-وأضاف: "ووفق المعلومات، كان السخني مقاتلاً سابقاً في ما عُرف بـ«قوات الطراميح»، التي كانت تعمل تحت إمرة اللواء السوري السابق سهيل الحسن."
وأكمل قائلًا إنّ "يأتي هذا الاغتيال في أعقاب فترة من التحريض ضد سوريين من أنصار النظام السابق يقيمون في لبنان، ترافقت مع زيارات أمنية. ويُعدّ هذا الاغتيال اعتداءً على السيادة اللبنانية. لبنان ليس ساحة لتصفية الحسابات."
وبدوره كشف رئيس حزب التوحيد العربي وئام وهّاب عبر حسابه على إكس أنّ "إغتيال غسان الطرماح في أدما ليلاً مؤشر خطير . هل بدأ الجولاني يلعب بالأمن اللبناني؟ ننتظر جواب الأجهزة وإجراءاتها."
