HI,{{username}}
Manage account
Change password
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES

باسيل من العاقورة: المحبة للناس تكون بالفعل و"١٧ تشرين" أوقفت الطرق وسد جنة في المنطقة

15
DECEMBER
2025
  • {{article.caption}}
  • {{article.caption}}
A
+
A
-
Print
Email
Email
A
+
A
-
قال رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل في كلمة القاها خلال غداء من تنظيم هيئة العاقورة في التيار  " حين وصلت الى وزارة الطاقة اول قرار وقعته له علاقة بالمياه بالعاقورة"، لافتا الى "أن العاقورة بلدة لبنانية لها تاريخ ونحن لدينا مسؤولية ان نكون على مستوى هذا التاريخ ولا احد منا هنا يمكنه ان يحدده".

واكد باسيل: "المحبة للناس والمنطقة لا تكون بالكلام بل بالفعل والانتماء وهو فعل ايمان وعندما وصلت الى هذه المنطقة كان من واجبي ان اقوم بما قمت به والمدير السابق لمصلحة المياه في جبل لبنان جان جبران قام بما عليه". واشار الى اننا "وصلنا الى منطقة لا يوجد فيها لا خزان ولا بئر ولا مياه".
واضاف: نحن في التيار عندما اصبح لدينا نواب بقضاء جبيل تابعنا وقمنا بالكثير بفعل وجودنا القوي بمجلس النواب والحكومة، فأنشأنا ثلاثة طرق ربطت ساحل جبيل بجردها واحدة منها هي الطريق من دير مار مارون عنايا للعاقورة وقد قمنا بها على ثلاثة مراحل.
وأوضح: "اندلعت الاحتجاجات في ١٧ تشرين واوقفت العمل بالمرحلة الثالثة من الطريق اما الشق الثاني من الطريق هو ان تصل الى داخل بلدة العاقورة وقد وفرنا بحدود ثلاثة ملايين دولار وهذه ايضا تقدمنا بقانون لذلك في مجلس النواب وتم الغاؤها، والجزء الثالث من الطريق هو الذي يربط ميروبا بجرد العاقورة والجزء الكبير من هذه الطريق انجز بينما بقي فقط ٧٠٠ متر لم يتم الانتهاء منها بسبب الاستملاك.
وتابع: "إضافة الى ذلك هناك الطريق من اللقلوق الى تنورين الفوقا ومن تنورين الفوقا الى تنورين التحتا وهذه طرق تربط جرد جبيل بالبترون كما ربطنا البترون بحدث الجبة وتم ايقاف العمل بها بسبب ١٧ تشرين".
ولفت باسيل الى ان "هذه الطرق اساسية لانها تساعدنا على ربط البلدة بالساحل بجبيل بشكل كامل لان الطريق اساس لكل انماء ولا يمكن الحديث عن انماء من دون ان تكون هناك المواصلات اللازمة والمطلوبة".
باسيل اكد ان "طريق اللقلوق العاقورة مهمة كما طريق اللقلوق تنورين وتنورين الفوقا والتحتا، وواجب علي ان اكمل العمل بها".
 باسيل تحدث عن سد جنة، لافتا الى انه "كان سيعطي ١٤٠ ميغاوات كهرباء اي أنه يؤمن الكهرباء لاكثر من قضاء جبيل، وايضا كان السد سيؤمن السياحة".
واكد انه "كان يجب اكمال العمل بالسد، مضيفا: "المنطقة حرمت خصوصا وانه توقف العمل به في مرحلة معينة وهناك من جاهر بايقاف العمل به   وهذا السد الذي يؤمن ٩٨ مليون متر مكعب من المياه لجبيل وكسروان وبيروت لكنهم لم يخجلوا من ايقاف العمل به".
MORE ABOUT
ADVERTISE HERE
JUST IN
TRENDING
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES
TRENDING