HI,{{username}}
Manage account
Change password
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES

هيئة قضاء المتن في "التيار" رداً على بو صعب: اتهامات زائفة وافتراءات ستضطرنا إلى كشف حقائق بشعة

22
NOVEMBER
2025
  • {{article.caption}}
  • {{article.caption}}
A
+
A
-
Print
Email
Email
A
+
A
-

صدر عن هيئة قضاء المتن في التيار الوطني الحر البيان الآتي:

إنَّ قول النائب الياس بو صعب عن "رفضه تمويل شراء أصوات للنائب السابق إدي المعلوف" كلام سخيف، اذ يعرف الجميع أنه لا من أخلاقيات "التيار" شراء الأصوات ولا من إمكاناته، ولا تنطبق هذه التهمة أساسًا على شخص النائب السابق إدكار معلوف ابن مدرسة الشرف، وإن ادّعى احد فعلَها بإسمه زوراً.

انّ تكاليف الحملة الانتخابية للتيار معروفة بتواضعها ومحدوديتها في لبنان والمتن الشمالي، ومع ذلك رفضَ النائب بو صعب وبعض زملائه بعد انتهاء الانتخابات تسديد ما يتوجب عليهم منها تغطيةً لمصاريف التيار الانتخابية العامة فيما غطّوا أضعاف اضعافها لمصاريفهم الانتخابية الخاصة، وكل ذلك بسبب حصول النائب معلوف على أضعاف أصواتهم، ولما تبيّن لاحقاً ما يضمرونه من سوء للتيار، مع الإشارة إلى انّ تكاليف التيار الانتخابية متواضعة ولا تسمح بعملية شراء أصوات.
إن ادعاء النائب بو صعب امتلاكه إثباتات موثقة بهذا الخصوص مضحك ومعروفة ماهيته بالتسجيل الصوتي والكتابة المُتلاعب بهما وبمضمونهما، تماماً كادّعاءه علاقته الممتازة مع الرئيس العماد ميشال عون وامتلاكه إثباتات موثقة بهذا المجال، فيما الاثبات الوحيد هو موقف الرئيس عون العلني منه ومن زملائه "الخائنين"، بالصوت والكتابة، ومنها ما هو مكشوف ومنها ما هو لا يزال مستورًا إلى ان يحين اوانه.

إن النائب بو صعب الذي انتُخب بفضل أصوات "التيار" ، يحاول استدرار عاطفة أهل "التيار" قبل أشهر من الانتخابات النيابية ليغشّهم ويسرق اصواتهم لاحقاً لصالح خصومهم، وافتراءاته تستهدف "التيار" الذي أوصله إلى حيث هو الآن، لكنه شرب من بئر "التيار" ورمى فيها حجراً.

ان بوصعب المطرود من "التيار" وبعض زملائه المطرودين من "التيار"، يوجّهون للتيار اتهاماتٍ زائفة متذرعين بامتلاك إثباتات وهي باطلة ونعرف ماهيّتها وهو معروف بكيفية تسجيلها وتحويرها وسوء استخدامها، وسيضطر "التيار" في نهاية المطاف الى كشف حقائق بشعة بخصوصهم، تمّ التغاضي عنها في السابق إحترامًا للخصوصية والزمالة الحزبية، أقلّها عدم قيامهم بتسديد متوجباتهم الانتخابية والأخلاقية تجاه التيار والتياريين الذين صوّتوا لهم بالآلاف ووثقوا بهم، فبدل احترام هذه الثقة، خرجوا عن سياسة التيار ونظامه ومبادئه والتحقوا بخصومه من خلال التصويت في مجلس النواب معهم، وهو ما بدأت تظهر أثمانه وستتكشّف اكثر مع الوقت.

MORE ABOUT
ADVERTISE HERE
JUST IN
TRENDING
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES
TRENDING