HI,{{username}}
Manage account
Change password
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES

محاولات ترهيبية لمن يحمل كلمةً حرة! رندا شمعون

10
NOVEMBER
2025
  • {{article.caption}}
  • {{article.caption}}
A
+
A
-
Print
Email
Email
A
+
A
-

في الساحة السياسية اللبنانية،

هناك من يختارون خيانة قياداتهم الوطنية ومؤسساتهم، مستخدمين الكذب والتلفيق كأدوات للانقضاض على المنافسين.

التيار الوطني الحر شهد في السنوات الأخيرة حملات ممنهجة ضد ناشطيه ورموزه، عبر الأخبار الملفقة والاستدعاءات السياسية، في محاولة لترهيب كل من يحمل الكلمة الحرة أو يقف في وجه من يسعى لإعادة تدوير نفسه على حساب الوطن.

النمط واضح: محاولة الترهيب ، تشويه السمعة، استغلال المؤسسات الرسمية لأهدافٍ شخصية ضيقة. كل ذلك يثبت أنّ الخيانة ليست مجرد تصرف، بل استراتيجية ممنهجة.

لكن الحقيقة واحدة لا تتغير: الوفاء للنهج الوطني والقيادة الوطنية أقوى من كل حملات التشويه، والوعي الشعبي سيظل الدرع الحقيقية ضد أي مؤامرة. ومن يظن أنه يستطيع النيل من الحقائق أو من رموز التيار "الوطنية الحرة" ، سيكتشف سريعاً أن الخيانة مهما طال زمنها، لن تفلت من عقاب التاريخ.

"أبشع انواع الغدر أن تُطعَن بخنجرٍ كنتَ أنت من صنع قبضته."

رندا شمعون

MORE ABOUT
ADVERTISE HERE
JUST IN
TRENDING
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES
TRENDING