HI,{{username}}
Manage account
Change password
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES

أسرار الصحف ليوم الجمعة 17 تشرين الأول 2025

17
OCTOBER
2025
  • {{article.caption}}
  • {{article.caption}}
A
+
A
-
Print
Email
Email
A
+
A
-

اللواء: أسرار


لغز
تتفشَّى عمليات مخالفة للقانون في أكثر من إدارة ووزارة، بحيث، بات من الصعب تنظيف الإدارات قبل عملية «نفض» شاملة.


غمز
تحركت الماكينات الانتخابية بقوة في لبنان والمهجر، للحشد الانتخابي، نظراً لحساسية المعركة في ما خصَّ المجلس الجديد..


همس
يُنقل عن سفير دولة شرقية كبرى قوله أن بلاده خلعت عنها التحالفات السابقة، وتتعامل مع الوضع في المنطقة من زاوية برغماتية..

 

 

 

 

البناء: خفايا وكواليس

خفايا

تعتقد مصادر أوروبية تابعت مشاورات تشكيل القوة الدولية العربية التي يُفترض أن تنتشر في قطاع غزة وكذلك مشاورات تشكيل المجلس الذي سوف يترأسه الرئيس الأميركي دونالد ترامب ويسميه مجلس السلام للإشراف على حكم قطاع غزة، أن لا تصورات واضحة حول الكثير من النقاط المتصلة بعمل المجلس والقوة العسكريّة، خصوصاً لجهة إمكانية صدور قرار عن مجلس الأمن الدولي بتشكيل كل من المجلس والقوة وهو ما تعترض عليه “إسرائيل” ويتمسك به الكثير من الدول المطلوب منها المشاركة وتتحفظ عليه أميركا، كذلك لا يوجد جواب أميركي للدول العربية والإسلامية التي طلبت وجود ميثاق للمجلس ومهمة القوة العاملة تحت سلطته يوضح الأفق السياسي للعملية وصلتها بقيام دولة فلسطينية ضمن حل الدولتين ولو من باب الإشارة العامة، بينما تعارض “إسرائيل” بصورة قاطعة أي إشارة مشابهة، ولذلك تبدي المصادر خشيتها من تراجع الاندفاعة التي يتفاءل بها كثيرون بعد إعلان خطة ترامب.

 

كواليس

تشير استطلاعات الرأي التي تجريها وسائل الإعلام الإسرائيلية حول معايير النصر والهزيمة في حرب غزة إلى أن غالبية تصل إلى 60% من الذين استطلعت آراؤهم لا ترى أن “إسرائيل” خرجت منتصرة من الحرب، ويشير هؤلاء إلى ما يسمّونه باليوم التالي ويقولون إن حماس عادت بكامل حضورها العسكري تسيطر على قطاع غزة وأن شمال غزة الذي سعت “إسرائيل” لجعله خالياً من السكان كحد أدنى إذا لم يتم تهجير سكان غزة قد عاد إليه سكانه من جنوب غزة وأن الانسحاب ولو من نصف قطاع غزة يُخالف كل الحديث عن نيّة البقاء في غزة. ويذكر المستطلعون خسارة “إسرائيل” في الرأي العام العالمي كثمن باهظ للحرب التي كان يمكن إيقافها وفق اتفاقات كانون الثاني الماضي التي تشبه الاتفاق الحالي.

MORE ABOUT
ADVERTISE HERE
JUST IN
TRENDING
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES
TRENDING