HI,{{username}}
Manage account
Change password
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES

بالصور- جمعية LACD تنظم مؤتمرها السنوي بحضور البستاني وعطالله ورسالة من الرئيس ميشال عون للمنتشرين في أميركا: كونوا موحدين لمساعدة لبنان

13
OCTOBER
2025
  • {{article.caption}}
  • {{article.caption}}
A
+
A
-
Print
Email
Email
A
+
A
-

نظمت الجمعية اللبنانية الاميركية للديمقراطية (LACD) المؤتمر السنوي في مدينة بوسطن الاميركية، شارك فيه النائبان جورج عطالله وندى البستاني و عدد من اعضاء الجمعية في مختلف الولايات.
البداية كانت مع عرض فيديو لمختلف النشاطات التي قامت بها الجمعية خلال السنوات الماضية كذلك كان هناك عرض لمرحلة تأسيس LACD.
بعدها تحدث المنسق جورج موسى وتطرق الى الدور الذي لعبته الجمعية في الوقوف الى جانب الشعب اللبناني لناحية ارسال المساعدات الى الجيش اللبناني والصليب الاحمر وبعد انفجار المرفأ وفي فترة كورونا.

ومن ثم كان هناك شرح لقانون الانتخاب وطريقة التصويت وجرى العمل على تسجيل المنتشرين خلال المؤتمر.

ايضا كان هناك مداخلة للمسؤول الاعلامي ناجي خواجة شرح فيها عن الموقع الإلكتروني الجديد للجمعية.
ومن ثم تحدث الناشط فادي سعد عن أهمية استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في الحملات الانتخابية.

كلمة النائب ندى البستاني
وبعدها كانت كلمة النائب ندى البستاني، التي افتتحتها بكلمة شكر للمنظمين على كل الجهود التي قاموا بها لتنظيم هذا اللقاء بعد غياب دام ست سنوات.
البستاني تطرقت إلى ملف الكهرباء في لبنان، مشيرة الى اننا استلمنا وزارة الطاقة لأول مرة في تشرين الثاني ٢٠٠٩، ومنذ ذلك الحين بدأنا بإعداد الخطط والازمة بقطاع الكهرباء لا تعود إلى العام ٢٠٠٩ بل إلى تسعينيات القرن الماضي حين بدأوا بتدمير هذا القطاع.
البستاني لفتت إلى أن الخطة التي وضعناها في قطاع الكهرباء هي خطة فنية عالمية لأننا تعاقدنا مع اهم الاستشاريين الدوليين الذين ساعدونا بوضع الخطة وتنفيذها لناحية اعداد دفاتر الشروط وإجراء المناقصات وغيرها.
البستاني أشارت إلى أن الخطة التي وضعناها يقومون بتتفيذها دون الاعتراف بذلك والخطة لا تزال موجودة على الموقع الرسمي لوزارة الطاقة منذ ٢٠٠٩.
البستاني شددت على أن ليس من جهة واحدة مسؤولة عن عرقلة خطة الكهرباء فجميع من هم على طاولة مجلس الوزراء اليوم شاركوا بمنع تزويد اللبنانيين بالكهرباء وهذا ليس من اليوم بل من العام ١٩٩٤ حيث أصدر وزير المالية آنذاك فؤاد السنيورة قرارا بتثبيت تعرفة الكهرباء على اساس سعر برميل النفط ب٢٠$ وهذا بيع الكهرباء "بخسارة".

وشرحت البستاني عن موضوع المولدات، واشارت إلى أنه يكلف الاقتصاد اللبناني ٤ مليار دولار سنويا، واضافت: في المقابل لو تم تنفيذ خطة الكهرباء التي وضعت في العام ٢٠١٠ لكانت كلفت مرة واحدة مليارين دولار . وبالتالي لكنا وصلنا إلى ٢٤ ساعة تغذية وكانت مؤسسة كهرباء لبنان جنت الأرباح.
بالمقابل أكدت البستاني انه مر لبنان بأصعب الظروف منذ ٢٠١٩ ورغم مرور تسعة أشهر على تشكيل الحكومة لم نسمع إلى اليوم بأي خطة وضعتها وما يحصل فعليا هو السير بالاستدانة وقد فاق المبلغ المليار دولار .

كلمة النائب جورج عطالله
بعدها تحدث النائب جورج عطالله عن ملف الكهرباء من الجانب السياسي، واشار الى أنه "يجب ألا نقبل من احد ايا يكن أن يسألنا بموضوع الكهرباء قبل أن نحصل على الإجابة من سعد الحريري بماذا قصد حين قال لرئيس مجلس النواب نبيه بري في إحدى الجلسات اننا لو سرنا بخطة الكهرباء منذ ٢٠١٠ لكان لدينا تغذية كهربائية ٢٤/٢٤ في العام ٢٠١٥. وقبل أن يجيبنا تيار "المستقبل" على هذه الجملة لا نقبل اي سؤال من احد.

وقال عطالله: "ممنوع على القوات أن يسألوننا عن الكهرباء قبل أن يخبرنا سمير جعجع ماذا قصد حين تحدث امام كوادره ومسؤولين حيث قال إن وزراء التيار هم افضل وزراء والخطة هي أفضل خطة والمشكلة ليست بالخطة.
وتابع: وقبل أن يسأل سمير جعجع لماذا في الماضي قال هذا واليوم يشتم الخطة لا نقبل اي سؤال من احد من القوات. وقبل أن يسأل علي حسن خليل حين قال لي الشرف أن أوقف تمويل معمل دير عمار ممنوع على اي احد أن يسألنا عن الكهرباء.
وممنوع على الاشتراكي أن يسأل قبل أن يردوا على أكرم شهيب حين قال اتفقنا بالحكومة على ايام ميشال سليمان ألا ننفذ اياً من خطط التيار الوطني الحر حتى لا يفوزوا بالانتخابات.

عطالله تطرق أيضا إلى ملف النزوح السوري وخطره على لبنان شارحا أن اسباب بقاء النازحين انتفت مع سقوط النظام السوري، ومشيرا إلى أن المجتمع الدولي قال أن سوريا أصبحت آمنة.
عطالله تطرق إلى الأسباب الاقتصادية التي انتفت بدورها مع رفع العقوبات الأميركية عن سوريا . وقال: "مشكلتنا مع الحكومة الحالية هي بالخطة التي وضعتها وحافظت فيها على تعبير "العودة الطوعية". وأضاف: بالنسبة لنا لا يوجد شيء اسمه "عودة طوعية"، مشيراً الى أن الفريق الذي سينفذ ويشرف على العودة هو مفوضية اللاجئين الذين ومنذ ١٤ عاما ونحن "نتقاتل" معهم على هذا الملف.
عطالله تحدث عن أموال المودعين وقال: بأواخر عهد حكومة نجيب ميقاتي كان هناك مشروع قانون الفجوة المالية والجلسة الأولى التي ستناقشه وطلب ميقاتي استرداده لمزيد من الدرس، فتبين أنه قام بذلك بطلب من جمعية المصارف التي ترفض هذا المشروع وهي غير موافقة عليه.

هذا واختتم المؤتمر الذي قدمته عضو الجمعية السيدة سارة العبدالله بتقديم بدروع تكريمية للنائبين عطالله والبستاني على الجهود التي يقومون بها من أجل لبنان وعلى مشاركتهما في المؤتمر.

رسالة العماد ميشال عون في عشاء LACD وبعد انتهاء المؤتمر نظمت LACD حفل العشاء السنوي في اوتيل هيلتون في بوسطن حضره إلى جانب عطالله والبستاني، القاضي بيل شاهين وعدد من أبناء الجالية اللبنانية المتواجدين في أميركا.
وخلال العشاء كانت كلمة للرئيس العماد ميشال عون توجه فيعا إلى المنتشرين المتواجدين في الولايات المتحدة الأميركية، داعيا اياهم إلى التضامن والوحدة لأجل مساعدة لبنان.
الرئيس عون لفت إلى أن معركة ١٣ تشرين لها مقدمات حتى حدثت والمقدمة كانت الخلافات اللبنانية وقال: عندما عدت بعد ١٥ عاما من المنفى وبعد زيارات متعددة إلى الولايات المتحدة وبمساعدة أعضاء بالكونغرس ومجلس الشيوخ استطعنا أن نستحصل على قانون محاسبة سوريا او Syrian accountability act and restauration of lebanese sovereignty ووقع من الرئيس الأميركي السابق جورج بوش ب١٢/١٢/٢٠٠٣.
وتابع: ضحينا ونضحي في سبيل هدف وحيد وسنبقى نعمل لأجله الا وهو مساعدة لبنان في الظروف الموجود فيها اذ هناك اليوم احتلال اسرائيلي ونخشى من اندلاع حرب إسرائيلية جديدة والاكيد أن لبنان يحتاج لمساعدة.
واضاف الرئيس عون: نتأمل من جميع المنتشرين في العالم التنبه لهذه النقطة الأساسية ومساعدتنا.

MORE ABOUT
ADVERTISE HERE
JUST IN
TRENDING
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES
TRENDING