HI,{{username}}
Manage account
Change password
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES

"ولعت" بين اعلاميتين لبنانيتين!

12
OCTOBER
2025
  • {{article.caption}}
  • {{article.caption}}
A
+
A
-
Print
Email
Email
A
+
A
-

حصل سجالٌ كبيرٌ بين الإعلامية في قناة ال "lbc" نيكول حجل ومديرة برامج الأخبار السابقة في تليفزيون "الجديد" مريم البسام على منصة اكس . 

فقد كتبت البسام رد على مدونة الحجل حول زيارة وزير الخارجية السوري إلى لبنان بالقول :" احدى ابرز وجوه التملّق والتزحلق الاعلامي على حساب البلد وأمن البلد، وزير يدخل مستقوي ويعتدي مرافقوه على القوى الامنية ويتجاسر ويرفض اتباعه الخضوع للتفتيش ثم نسوّيه بطلاً لان المرحلة تقتضي ذلك. لو فعلها وزير موزمبيقي لهتكتم سلسفيل اللي خلفوه. علاقات ندّية بالسلاح الظاهر وبالتمرد على قوى امنية لبنانية، استحليت شي اعلامي من فصيلة السيادة يرفع صوت، لكن المبايعة فوق كل اعتبار ."

وسارعت الحجل إلى التعليق كاتبةً :"
يبدو أنكِ، ومنذ مغادرتكِ قناة “الجديد” وعالم الإعلام، فقدتِ حتى الحدّ الأدنى من الدقّة في متابعة الأخبار، وبدأتِ بتحويل بعضٍ من أمنياتكِ إلى “حقائق دامغة”. فقد جرى التعامل مع عناصر أمن وزير الخارجية السورية وفق الأصول، وتحت إشراف أمن المطار. لكن يبدو أنّ مفهوم الندية واحترام مؤسسات الدولة غريبٌ عليكِ، لأنكِ اعتدتِ زمن “أمركِ سيدي” مع رستم غزالة وغازي كنعان."

وجاء الرد على الرد من البسام : "
أحيلك الى زملائك في المهنة من قدامى الصحافيين الذين كانوا يتسابقون الى ود ابو يعرب وابو عبدو، اسأليهم الان وهم اقرب اليك من حبل الوريد، وهم على فكرة يعترفون بذلك ، وبانهم خاضوا حروباً للمنافسة على طلب الرضى ، وكانوا يزحفون الى عنجر عندما كنا نحن نضطهد من السوري ، وتتم ملاحقتنا ، وقد زُج برئيس مجلس الادارة السيد تحسين الخياط في السجن بناء على طلب رستم غزالي الذي كان له من ينصره في الاعلام وضمناً اسماء شخصيات شهيرة تعرفينها جيداً لكنك تحرصين على اشهار الغباء السياسي والاعلامي معاً. وعندما اذاعت الزميلة وردة الزامل حديثاً شهيراً يوم الأربعاء 12 تشرين اول 2005، مع غازي كنعان عبر الهاتف في اذاعة "صوت لبنان" وجه المُنْتَحَر ْ في هذا الحديث تهديداً لنا لاننا كشفناه قبل نهار واحد على قيد الرشوة وبانه ادلى بافادة مغايرة امام لجنة التحقيق الدولية في قضية اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري ، ساعات عصيبة بين نحره سوريا ً وبين ارساله تهديدات لي ولرئيس مجلس الادارة ولم نرضخ لاي تهديد على الرغم من الضغط وانا حامل ببنتي. ماذا تعرفين عن تلك المرحلة يا جاهلة؟ كان كل محيطك الاعلامي يعيش غراماً سياسياً مع السوري وازلامه ، فيما نحن يصدر بحقنا إضبارات من السلطات السورية ويقف غزالي على باب المحطة مهدداً متوعداً، وحدها الجديد وقفت ضد الهيمنة والاذلال السوري منذ بنك المدينة الى لحظة خروجه من لبنان. انصحك بمراجعة قيادتك العليا والمشرفين عليك مهنياً لانك اما تستغبين او انك ولدتِ غبية بالفطرة. وهاي اخر مرة برد عليكي تاني رد بيكون على مشغلينك ."

MORE ABOUT
ADVERTISE HERE
JUST IN
TRENDING
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES
TRENDING