رأى النائب ادكار طرابلسي في حديث لإذاعة "صوت كل لبنان" أن "اليوم هناك فريق يقول إنه يمتلك سلاحًا لأنه تعرض لاعتداءات في العقود الماضية والطائف والأمر الواقع شرعا وجوده المسلح وما شهدته سوريا من اعتداءات على اللأقليات أصبح دافعًا إضافيًا للتمسك بالسلاح فالفريق الذي نتحدث عنه خائف".
وأشار طرابلسي إلى أنه "أنا مع ما هو أبعد من مجرد "حصر السلاح بيد الدولة"، نريد خطة كبيرة ففي عهد الرئيس السابق ميشال عون كان هناك حديث عن استراتيجية الدفاع الوطني، أما اليوم بعهد الرئيس جوزف عون يتم الحديث عن استراتيجية الأمن الوطني، وعلى الاستراتيجية هذه أن تتضمن كيفية حماية القرى الحدودية جنوبًا وشرقًا".
وشدد النائب على أنه "لا "الأم الحنون" ولا "الأشقاء العرب" يمكنهم منحنا ضمانات فقط أميركا وحدها قادرة على ذلك فهي من لزّمت لبنان لنظام الأسد عام 1976 وخطر التقسيم دائم على لبنان ويطارده".
وسأل طرابلسي: "لديكم أكبر سفارة في المنطقة على الأراضي اللبنانية هل تريدون لبنان موحدًا؟ لا تجعلونا ندفع أثمانًا أكثر ممّا دفعنا".
من جهة أخرى، اعتبر طرابلسي أن "هناك مؤامرة ضد الفقراء بحيث تتملل منهم المدارس الخاصة وتقول إن واجب المدارس الرسمية احتواء هؤلاء وبعض المدارس الخاصة تتهرب من الضرائب تحت مسمى "مدارس لا تبتغي الربح" وتقول إنها تحت سقف القانون إلا أننا أبدينا كمشرعين استعدادنا لرفع سقف الربح المحدد قانونيًا للمدارس كما أنهم يستفيدون من حوالي 285 مليون دولار تدعها الدولة اللبنانية في صناديق المدارس الخاصة لأولاد العسكريين وموظفي القطاع العام".
ولفت إلى أن "بعض المدارس الخاصة لا تدفع الضرائب ولا تخضع لرقابة وتبغى الربح وتتقاضى أموالًا من الدولة اللبنانية وتقول في نهاية المطاف إنها لا تريد دخول مدققين وخبراء محاسبة ولا براءة ذمة ولا قطع حساب فهذه المدارس تريد أن "تفلت" كقطاع تجاري حرّ".
وشدد النائب على أنه "لن أقبل أي مدرسة "تشبّح" على الأهل وأن تتقاضى أموالًا من الدولة وتقول في الأخير "مش عاجبك خود ولدك وامشي" وأي قانون في هذا الإطار يتطلب لجان أهل فاعلة غير أنهم يريدون لجانًا صورية".
رأى النائب ادكار طرابلسي في حديث لإذاعة "صوت كل لبنان" أن "اليوم هناك فريق يقول إنه يمتلك سلاحًا لأنه تعرض لاعتداءات في العقود الماضية والطائف والأمر الواقع شرعا وجوده المسلح وما شهدته سوريا من اعتداءات على اللأقليات أصبح دافعًا إضافيًا للتمسك بالسلاح فالفريق الذي نتحدث عنه خائف".
وأشار طرابلسي إلى أنه "أنا مع ما هو أبعد من مجرد "حصر السلاح بيد الدولة"، نريد خطة كبيرة ففي عهد الرئيس السابق ميشال عون كان هناك حديث عن استراتيجية الدفاع الوطني، أما اليوم بعهد الرئيس جوزف عون يتم الحديث عن استراتيجية الأمن الوطني، وعلى الاستراتيجية هذه أن تتضمن كيفية حماية القرى الحدودية جنوبًا وشرقًا".
وشدد النائب على أنه "لا "الأم الحنون" ولا "الأشقاء العرب" يمكنهم منحنا ضمانات فقط أميركا وحدها قادرة على ذلك فهي من لزّمت لبنان لنظام الأسد عام 1976 وخطر التقسيم دائم على لبنان ويطارده".
وسأل طرابلسي: "لديكم أكبر سفارة في المنطقة على الأراضي اللبنانية هل تريدون لبنان موحدًا؟ لا تجعلونا ندفع أثمانًا أكثر ممّا دفعنا".
من جهة أخرى، اعتبر طرابلسي أن "هناك مؤامرة ضد الفقراء بحيث تتملل منهم المدارس الخاصة وتقول إن واجب المدارس الرسمية احتواء هؤلاء وبعض المدارس الخاصة تتهرب من الضرائب تحت مسمى "مدارس لا تبتغي الربح" وتقول إنها تحت سقف القانون إلا أننا أبدينا كمشرعين استعدادنا لرفع سقف الربح المحدد قانونيًا للمدارس كما أنهم يستفيدون من حوالي 285 مليون دولار تدعها الدولة اللبنانية في صناديق المدارس الخاصة لأولاد العسكريين وموظفي القطاع العام".
ولفت إلى أن "بعض المدارس الخاصة لا تدفع الضرائب ولا تخضع لرقابة وتبغى الربح وتتقاضى أموالًا من الدولة اللبنانية وتقول في نهاية المطاف إنها لا تريد دخول مدققين وخبراء محاسبة ولا براءة ذمة ولا قطع حساب فهذه المدارس تريد أن "تفلت" كقطاع تجاري حرّ".
وشدد النائب على أنه "لن أقبل أي مدرسة "تشبّح" على الأهل وأن تتقاضى أموالًا من الدولة وتقول في الأخير "مش عاجبك خود ولدك وامشي" وأي قانون في هذا الإطار يتطلب لجان أهل فاعلة غير أنهم يريدون لجانًا صورية".