HI,{{username}}
Manage account
Change password
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES

الجمهورية: ساحة المنطقة باتت مفتوحة أكثر من أيّ وقت مضى على احتمالات صعبة

11
SEPTEMBER
2025
  • {{article.caption}}
  • {{article.caption}}
A
+
A
-
Print
Email
Email
A
+
A
-

بعض ما جاء في مانشيت الجمهورية:

إسرائيل أكّدت استمرارها في أعمالها العدوانية، وأبلغت مجلس الامن الدولي بأنّها «لن تتراجع وستواصل العمل ضدّ من سمّتهم قادة الإرهاب أينما كانوا، ولا حصانة للإرهابيين لا في غزة ولا في لبنان ولا في قطر»، وكذلك فعل رئيس الأركان الإسرائيلي ايال زامير، الذي اعلن «أننا سنهاجم «حماس» وسنلاحقها في الضفة الغربية وفي أماكن أخرى، كما فعلنا خلال الساعات الاربع والعشرين الماضية». يشي ذلك بأنّها غير عابئة او مكترثة لارتدادات عدوانها على العاصمة القطريّة، ومحاولة الاغتيال الفاشلة لقادة حركة «حماس» فيها، التي تفاعلت على مستوى العالم الذي ازدحمت فيه مواقف الشجب والإدانة، والتحذير من حريق كبير يهدّد المنطقة بأسرها.

 

التقييم العام لهذه المستجدات، الذي خلصت اليه تقديرات المحللين، هو أنّ ساحة المنطقة باتت مفتوحة أكثر من أيّ وقت مضى على احتمالات صعبة، والعدوان على الدوحة يُقرأ كفصل من سيناريو إسرائيلي موازٍ للتدمير الكامل لقطاع غزة، له متمّماته، بحيث يبدأ من الدوحة، ولا يقف عند حدودها، بل يتعدّاها إلى مواضع وجبهات اخرى تضعها إسرائيل على منصّة الاستهداف.

 

وتتقاطع تلك التقديرات مع ما بدت انّها «مخاوف حقيقية من شرارات حرب تلوح في الأفق»، أبداها مسؤول أممي رفيع لـ«الجمهورية»، في معرض تقييمه للعدوان الإسرائيلي على الدوحة، حيث نعى قطاع غزة مع الإبادة الإسرائيلية التدميرية الكاملة له، وأشار في الوقت نفسه إلى ما سمّاها ثلاث جبهات عالية الخطورة؛ جبهة اليمن، جبهة إيران وجبهة لبنان.

الجمهورية
MORE ABOUT
ADVERTISE HERE
JUST IN
TRENDING
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES
TRENDING