A
+A
-بعض ما جاء في مانشيت البناء:
تتصرّف حكومة الرئيس نواف سلام بعد قراراتها المشؤومة وكأن شيئاً لم يكُن، توالت المواقف المندّدة بقرارت الحكومة وخطورتها وتداعياتها على السلم الأهلي والاستقرار في لبنان، على وقع تفاعل وردات فعل جمهور المقاومة في الشارع.
في حين علمت «البناء» أن الاتصالات بين المقار الرسمية ومع حزب الله لم تتوقف حتى بعد الجلسة الأخيرة وإن بشكل غير مباشر، وذلك لمحاولة احتواء صدى قرارات الحكومة وضبط الشارع والعودة إلى الحوار وطاولة لحل الخلافات السياسية حول معالجة ملف السلاح وضمان عودة الوزراء الشيعة إلى الحكومة لكي لا يتعطل عملها.