HI,{{username}}
Manage account
Change password
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES

شو الوضع؟ لبنان يتحضر لمزيد من الضغوط والأسئلة تتزايد حول دور مجلس الوزراء في ملف السلاح...

29
JULY
2025
  • {{article.caption}}
  • {{article.caption}}
A
+
A
-
Print
Email
Email
A
+
A
-

يخوض لبنان الرسمي سباقاً خطِراً مع الوقت. الضغوط الأميركية لا تعير إلا مصلحة إسرائيل اهتماماً، وما على اللبنانيين إلا الخضوع والتنفيذ. وبين واقع البلد المعروف وتكثيف الضغط، تتزايد الهواجس من اعتداءات إسرائيلية وبكيفية صمود لبنان لا أمام العدوان فحسب، بل إزاء المطالب التي تشمل الإصلاحات وتغيير التعاطي مع الملفات المالية والإقتصادية.
وهنا، تتزايد الأسئلة حول الزج بمجلس الوزراء في معركة تسليم سلاح حزب الله، وكيفية انعكاس ذلك على التركيبة الحكومية، المتناقضة أصلاً.

في هذا الوقت التقى رئيس الجمهورية جوزاف عون قبل سفره إلى الجزائر رئيس الحكومة نواف سلام الذي غادر قصر بعبدا من دون الإدلاء بأي تصريح.
وفي الملف الإصلاحي الداخلي، تُعقد جلسة تشريعية الخميس تشمل البحث في اقتراح قانون إصلاح المصارف الذي أقرّته لجنة المال والموازنة. وهنا بالتحديد تتنامى الشكوك فيما يمكن أن تُقدِم عليه المنظومة المصرفية – السياسية الفاقدة الثقة أساساً، نهار الخميس. وفي هذا الإطار أطلق النائبان سليم عون وجورج عطالله تحذيرات من تمرير اقتراحات قوانين من دون البحث في الفجوة المالية، في ظل استشراس المنظومة لتُكمِل ما بدأت فيه العام 2020 لتحميل الخسائر لعموم الشعب اللبناني وتحييد المصارف على قدر ما تستطيع وتريد...

في هذا الوقت، استمر توافد المعزين بالمبدع زياد الرحباني، ومن بينهم اليوم الثلثاء الرئيس العماد ميشال عون ورئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل على رأس وفد من الهيئة السياسية للتيار.

MORE ABOUT
ADVERTISE HERE
JUST IN
TRENDING
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES
TRENDING