HI,{{username}}
Manage account
Change password
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES

المرابطون في ذكرى ٢٣ تموز: كانت وستبقى المعركة المفصلية للإنطلاق قي فضاء حرية الوطن والمواطن

23
JULY
2025
  • {{article.caption}}
  • {{article.caption}}
A
+
A
-
Print
Email
Email
A
+
A
-

أصدرت حركة الناصريين المستقلين المرابطون، لمناسبة الذكرى ال٧٣ لثورة ٢٣ تموز، بيانا، أعتبرت فيه ان "ثورة ٢٣ تموز ١٩٥٢، التي انطلقت بقيادة جمال عبدالناصر على أرض مصر العربية، مسارا ومصيرا لتتحرر مصر وأمتنا العربية، من التخلف السياسي والاقتصادي، ودحر المشروع الاستيطاني اليهودي، على أرض فلسطين العربية، والارتهان الاستعمار الخارجي في وطننا العربي، والسيطرة على الثروة النفطية في أقطارنا العربية".

أضاف البيان :"كانت ثورة ٢٣ تموز وستبقى المعركة المفصلية للإنطلاق قي فضاء حرية الوطن والمواطن، ووحدة الموقف والتعاون، والتكامل السياسي والاقتصادي والأمني لما فيه خير أمتنا العربية.

اليوم أكثر أي يوم مضى في هذه الأيام الكالحة السواد، يثبت الحل القومي على النهج الناصري، ضرورة تنفيذه لكي تنجو الأمة من مصير زوالها تفتيتاً وإبادة للبشر والحجر".

ودعا البيان إلى "تجميع عناصر القوة بالعمل الجدي، وليس بكثرة الكلام والبيانات، لأن أمتنا في خطر وجودي وانقسام عامودي يستفيد منه العدو اليهودي، المدار أميركيا"، معتبرا "إن نهج عبد الناصر الثوري القومي العربي، هو بوصلة الخلاص بالغعل لا بالقول بعد كل هذه السنين، وأيامنا المريعة التي نعيشها تشهد".

وأكد انه  "رغم هذه المآسي التي تعيشها فلسطين، قبلتنا الأولى وقضيتنا المركزية، نسمع كل أحرار العالم يقولون أن هذه القضية قضية شعب الجبارين مستمرة وستنتصر بالدم، وأشلاء الأطفال على جبروت المجرمين الأميركيين".

وختم البيان :"سيبقى يوم ٢٣ تموز العظيم، محطة لنا نحن المرابطين الناصريين القوميين العرب واللبنانيين الوطنيين، لتجديد العهد في البقاء مع الحق ضد الباطل، مهما بلغ جبروتهم، وأن نقاوم ضد الظلم العالمي المتجسد بالولايات المتحدة الاميركية وادواتها اليهود، داعين كل الاحرار كما قال عبد الناصر:"ارفع رأسك يا أخي فإن عهد الاستعباد قد زال".

MORE ABOUT
ADVERTISE HERE
JUST IN
TRENDING
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES
TRENDING