HI,{{username}}
Manage account
Change password
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES

شو الوضع؟ توم باراك يستهل مهمته الجديدة في لبنان على وقع الحرب... تكثيف الضربات الإيرانية يؤشر لمرحلة مختلفة

19
JUNE
2025
  • {{article.caption}}
  • {{article.caption}}
A
+
A
-
Print
Email
Email
A
+
A
-

مع ثبات إيران في وجه الحرب الإسرائيلية وقدرتها على الإستمرار بالضربات الموجعة والتصاعدية، تدخل الحرب مرحلة جديدة، عنوانها توقيت الإنخراط الأميركي، إما حرباً، أو فتحاً لنافذة التفاوض. ذلك أن سياسة حياكة السجاد الإيرانية، ستجبر إسرائيل على تحمل خسائر كبيرة في العمق، كما حصل مع استهداف البورصة وأماكن قريبة من المستشفيات.

وقد التقط بنيامين نتنياهو الإشارات، فاندفع في سياسته المفضلة وهي الهروب إلى الأمام. فتوعد بتكثيف الهجمات، مستحضراً التلويح التقليدي باستهداف المرشد الإيراني علي خامنئي.
وفيما تواصلت الغارات على طهران، كشفت رويترز أن واشنطن بادرت للتواصل مع إيران واقترحت عرضًا جديدًا لتجاوز الجمود بشأن الخطوط الحمراء، كاشفة أن عباس عراقجي أبلغ ويتكوف أن طهران يُمكنها إبداء مرونة بالملف النووي إذا ضغطت واشنطن لإنهاء الحرب.
في المقابل أكد عراقجي عدم العودة للمفاوضات قبل وقف إسرائيل هجماتها، وميدانياً استهدفت الصواريخ الايرانية تل ابيب وحيفا بموجات من الصواريخ.

لبنانياً، استهل الموفد الجديد توم باراك مهمته الجديدة على وقع التساؤلات عن دور حزب الله في الحرب. وفيما أعلن الرئيس نبيه بري ارتياحه لمضمون اللقاء مع باراك، أكد رئيس الجمهورية جوزاف عون للموفد الأميركي ان "لبنان يتطلع إلى دعم واشنطن لما يقوم به لاعادة النهوض على مختلف المستويات، وفي المقدمة تثبيت الامن والاستقرار في الجنوب  من خلال انسحاب القوات الاسرائيلية.
من جهته أعلن باراك أنه “إذا تدخل حزب الله في الحرب الإسرائيلية الإيرانية، فسيكون قرارا سيئا”.

MORE ABOUT
ADVERTISE HERE
JUST IN
TRENDING
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES
TRENDING