HI,{{username}}
Manage account
Change password
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES

شو الوضع؟ زيارة استكشافية لعراقجي وترقب لسلوك خليفة أورتاغوس... "القوات" تواصل سلوكها الإنفصامي!

3
JUNE
2025
  • {{article.caption}}
  • {{article.caption}}
A
+
A
-
Print
Email
Email
A
+
A
-

هي مصارحةٌ بين الدولة الإيرانية والحكم في لبنان، بعد كلّ التغيرات التي حصلت مع تداعيات الحرب الإسرائيلية. هكذا يُمكِن اختصار نتائج زيارة وزير الخارجية الإيرانية عباس عراقجي التي تأتي ضمن سياق المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران.

وعلى خط مواز، يترقّب اللبنانيون حكومةً وقوى سياسية تعيين خليفة لمورغان أورتاغوس، والسياسة التي سيعتمدها، بعد كل الضغط الذي مارسته الموفدة السابقة. فعلى هذا السياق يتوقف الوضع اللبناني وكل نتائجه في ملفات سلاح حزب الله وإعادة الإعمار وحتى الإصلاحات التي تُمعِن الحكومة في قضمِها وعدم المضيّ قدماً بها.

 

وفي إطار الزيارة الإيرانية، أكّد رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون لعراقجي أنَّ لبنان يتطلع الى تعزيز العلاقات من دولة الى دولة مع إيران، لافتا الى أنَّ مسألة إعادة اعمار ما هدمته الحرب الإسرائيلية على لبنان هي من الأولويات التي يتم العمل عليها. ولفت عراقجي من جهته إلا أن بلاده تدعم استقلال لبنان وسيادته ووحدة أراضيه، وكذلك تدعم الجهود التي يبذلها لبنان لانهاء الاحتلال الإسرائيلي ولاسيما الجهود الديبلوماسية اللبنانية معرباً عن استعداد ايران للمساعدة فيها.

وفي عين التينة، رأى عراقجي أن "حوار اللبنانيين أمر يخصهم فقط ولا يحق لأحد بالتدخل فيه". أما في السرايا الحكومية فأكد عراقجي "حرص بلاده على فتح صفحة جديدة في العلاقات الثنائية مع لبنان، تقوم على قاعدة الاحترام المتبادل وعدم تدخل اي دولة بشؤون الأخرى".

 

على خط آخر، تواصل القوات اللبنانية سلوكها الإنفصامي إزاء ما ارتكب في الحكومة لجهة تمرير الزيادة على أسعار المحروقات. فبعد محاولة غسل أيديها، تسعى عبر إعلامها ورئيسها إلى التغطية قنابل دخانية إعلامية وسياسية، في الوقت الذي بات فيه سلوكها مفضوحاً مع التناقضات ومحاولات استغلال مشاريع لم تبادر إليها ولم تسع إلى تحقيقها.

MORE ABOUT
ADVERTISE HERE
JUST IN
TRENDING
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES
TRENDING