HI,{{username}}
Manage account
Change password
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES

الأنباء الكويتية: دائرة رفض الخضوع للإملاءات الخارجية تتسع لبنانيا

16
MAY
2025
  • {{article.caption}}
  • {{article.caption}}
A
+
A
-
Print
Email
Email
A
+
A
-

الأنباء الكويتية: ذكرت مصادر نيابية بارزة لـ «الأنباء» ان لبنان «يتعرض لضغوط على خطين: ديبلوماسي من خلال المطالبة بتسريع الخطى نحو نزع سلاح حزب الله وسائر القوى من لبنانية وغيرها وبسط سلطة الدولة على كامل الأراضي اللبنانية، إلى ضغوط عسكرية من خلال تصعيد الاعتداءات الإسرائيلية التي أصبحت شبه يومية».

 

وذكرت المصادر ان رئيس المجلس النيابي نبيه بري يكرر أمام زواره المحليين والدوليين الموقف نفسه منذ وقف الحرب في 27 نوفمبر 2024، لجهة تمسك لبنان باتفاق وقف إطلاق النار والقرارات الدولية، وخصوصا القرار 1701.

 

ويؤكد بري ان «لبنان لن يخضع لأي ضغوط تدفعه نحو اتخاذ خطوات باتجاه التطبيع، أو أي إجراء آخر خارج قرارات الأمم المتحدة واتفاق الهدنة، مع التشديد على التعاون مع القوات الدولية، وان لبنان الذي واجه ضغوطا وتحديات على مدى العقود الماضية، بقي متمسكا بثوابته الوطنية من دون ان يتراجع عنها». وكرر بري عبارته الشهيرة: «من يصبر كثيرا ينتصر أخيرا».

 

إلى ذلك، ترى المصادر ان دائرة الرفض للخضوع «لما يسميه البعض إملاءات خارجية تتسع لبنانيا، مع الحفاظ على المصلحة الوطنية والمعالجة الديبلوماسية بما يحفظ حق لبنان، ولا يشكل في الوقت عينه تحديا للإرادة الدولية».

 

وأشارت إلى الموقف الأخير للرئيس السابق للحزب «التقدمي الاشتراكي» وليد جنبلاط في لقائه مع حزب «الكتائب» وشخصيات في «بيت المستقبل» في بكفيا، بالدعوة إلى التريث في الذهاب نحو التطبيع في ظل الموازين الداخلية الحالية».

الأنباء
MORE ABOUT
ADVERTISE HERE
JUST IN
TRENDING
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES
TRENDING