A
+A
-الأنباء الكويتية: في الشأن الرئاسي، تحاول كتلة «الاعتدال» تزخيم مبادرتها، وهي تنتظر ردا حاسما من «حزب الله»، مع إشارات إيجابية تبلغتها منه، كما أشار عضو الكتلة أحمد الخير.
في المقابل، تبدو التحركات الإقليمية مؤجلة إلى ما بعد الأعياد، وتاليا لا زيارة للموفد الفرنسي جان إيف لودريان في انتظار حصول تطور في المواقف، في حين يتقدم الكلام عن حرب محتملة ستخوضها إسرائيل على حدودها الشمالية مع لبنان.