HI,{{username}}
Manage account
Change password
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES

مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الثلاثاء 04/05/2021

4
MAY
2021
  • {{article.caption}}
  • {{article.caption}}
A
+
A
-
Print
Email
Email
A
+
A
-

* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون لبنان" 

على وقع مراوحة في الملف الحكومي ترقب لما سيحمله وزير الخارجية الفرنسية جان ايف لودريان الى لبنان الذي يصله منتصف ليل غد في زيارة وصفت بالمفصلية يؤمل ان تثمر دفعا باتجاه ايجاد مخرج للانسداد المحكم في ملف التشكيل. 
وكما بات معلوما فإن الزائر الفرنسي سيلوح بسيف العقوبات التي لم يعلن عن تفاصيلها بعد على كل من يعرقل تشكيل الحكومة فهل سيسمي لودريان المعرقلين وهل من عقوبات موجعة أم ان الزيارة ستكون مجرد هز عصا.

وعشية الزيارة كشف جدول المواعيد ان الديبلوماسي الفرنسي سيلتقي الرئيسين ميشال عون ونبيه بري وقد تكون له لقاءات بعيدا من الإعلام مع رؤساء كتل أو المجتمع المدني ولكن حتى الساعة لا موعد مؤكدا مع الرئيس المكلف الذي تردد اليوم ان خبر اعتذاره اصبح واردا وفق ما كشف لتلفزيون لبنان مستشار الرئيس الحريري مصطفى علوش الذي قال ان الاعتذار قائم في حال لم يحصل اي تغيير في المواقف وتوقيع المسودة الحكومية من دون ثلث معطل لان الوقت بدأ ينفذ. 
وكشف علوش ان الاعتذار ليس الخيار الوحيد والرئيس المكلف يدرس كل الخيارات.

معيشيا هم رفع الدعم يقض مضاجع اللبنانيين وان كان المستفيدون من الدعم هم المهربون الا ان الارتفاع المتوقع لاسعار المواد الاستهلاكية الاساسية ينذر بخطر اجتماعي داهم في وقت نفذ الاحتياطي في المركزي ويخشى ان يكون مصدر تمويل البطاقة التمويلية مما تبقى من هذا الاحتياطي.

وسط هذه الاجواء برز اليوم قرار للمجلس الدستوري قضى بوقف مفعول قانون منح مؤسسة كهرباء لبنان سلفة خزينة وذلك بناء على الطعن الذي تقدم به نواب الجمهورية القوية وقد رد تكتل لبنان القوي بان لبنان سيقع في العتمة الشاملة والبديل الوحيد هو تحكم اصحاب المولدات بالناس. 

الى ذلك وبعد توقف لخمسة اشهر عقدت اليوم الجولة الخامسة من مفاوضات ترسيم الحدود البحرية غير المباشرة بين لبنان واسرائيل في الناقورة برعاية الأمم المتحدة وبوساطة اميركية وسط سرية تامة بعيدة من الاعلام. الجانب اللبناني اكد على حقه في حدوده البحرية وفي كل نقطة مياه وفقا لقانون البحار المتعارف عليه دوليا.


=================



* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون ان بي ان" 

استحقاقات سياسية واقتصادية ومعيشية تتسابق في أسبوع حافل بالمحطات المهمة.
أولى هذه المحطات كانت في رأس الناقورة اليوم حيث استؤنفت المفاوضات غير المباشرة لترسيم الحدود البحرية الجنوبية.
الجولة الجديدة وهي الخامسة انطلقت من حيث انتهت الرابعة وجاءت بعد توقف دام نحو خمسة أشهر.
اما الرعاية فهي أممية والوساطة أميركية وسقفها لبنانيا التمسك بالحقوق حتى آخر نفس.

أما على مستوى الترسيم السياسي فان الانظار تتجه إلى "الزيارة - الفرصة" التي يقوم بها وزير الخارجية الفرنسي جان ايف لودريان) الى بيروت غدا وبعد غد.
قبل ساعات من وصوله لا برنامج معلنا للقاءاته حتى الآن ما فتح باب التبصير والتأويل على مصراعيه ولاسيما ان اجتماعين فقط تم تثبيتهما للزائر الفرنسي مع رئيسي الجمهورية ومجلس النواب.
أما الشأن الحكومي عشية الزيارة فلم يتزحزح قيد أنملة خارج دائرة الجمود السلبي.

في الشأن الاقتصادي والمالي والمعيشي تتربع البطاقة التمويلية على رأس لائحة الاهتمامات وهي حطت عصر اليوم على طاولة اللجنة الوزارية المعنية في السراي الحكومي.
وكما هو معروف فإن البطاقة تأتي ضمن الاستعدادات لرفع الدعم الذي يؤمنه مصرف لبنان عن السلع والمواد الحيوية.
والواضح ان رئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب يريد من البنك المركزي أن يمول هذه البطاقة بينما يحذر كثيرون من ان هذا التمويل سيكون من أموال المودعين.


===========================



* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون المنار"

بعد طول ترنح وصل البلد المنهار الى مفترق لا بد فيه من قرار. فآخر البطاقات السياسية مع وزير خارجية فرنسا جان ايف لودريان القادم الى بيروت غدا، وآخر الخيارات الالزامية في ظل انهيار البلد اقتصاديا وماليا – بطاقة تموينية تتمسك بها حكومة تصريف الاعمال كآخر عمل بديل عن الدعم الذي بات بحكم المنتهي مع انتهاء اموال الدولة واهلها.

حدد رئيس حكومة تصريف الاعمال حسان دياب المسار وتحدث عن سبعمئة وخمسين الف بطاقة للعائلات الاكثر فقرا بما يفوق المليار دولار، والمليار هذا من مصرف لبنان الذي لم يصرف حاكمه الى الآن اي كلمة عن المشروع، فيما بدأت ادواته السياسية والاعلامية بالتصويب الى ان المليار هذا من اموال المودعين .

وفيما يتداول اللبنانيون حلولا احلاها مر، فان مر الازمة الصحية متمدد، والصراخ عاد للارتفاع خوفا من المتحور الهندي رغم انخفاض العداد اليومي للاصابات بكورونا.

صوب الجنوب كانت الانظار متجهة اليوم وتحديدا الى الناقورة حيث عادت المفاوضات غير المباشرة بين لبنان والعدو الصهيوني، لترسيم الحدود البحرية بين لبنان وفلسطين المحتلة.

وفي فلسطين المحتلة نداء من فصائل المقاومة الى المقدسيين وكل الفلسطينيين لشد الرحال الى المسجد الاقصى والرباط فيه للتصدي لمشاريع الصهاينة التقسيمية والتهويدية، واخطرها مشروع الترحيل العنصري القسري للفلسطينيين من حي الشيخ جراح في القدس المحتلة..


========================



* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون ال بي سي" 

السؤال الذي يطرحه كل لبناني، مودع، على نفسه، هو : كيف بإمكاني أن أمنع السلطة من ان تسرقني، وتحديدا من ان تسرق ما تبقى من أموالي الموجودة في مصرف لبنان؟ 
ما جهرت به السلطة، بألسنتها، وبكلام موثق بالصوت والصورة، أنها اعترفت "بالجرم المشهود" قبل وقوعه، وقالت بكل ما يسمى أنها "وقاحة" سآخذ أموالكم لئلا يجوع الشعب!
ما شاء الله على هذا الحل! فما الفرق بينكم وبين من تتهمونهم بأنهم سرقوا الشعب؟ لا فرق لأن النتيجة ذاتها.
حقيقة واحدة يجب على السلطة ان تعرفها: يمنع عليك المس بما تبقى من اموال خصوصا أن البدائل موجودة، لكنكم اعتدتم إما على السرقة وإما على الحلول السهلة، وهذا عار عليكم، وتذكروا جيدا: وزراء ونوابا أن أسماءكم سيحفظها اللبناني عن ظهر قلب وسيدل عليكم بالإصبع سواء في المناسبات والاستحقاقات، إنتخابية أو غير إنتخابية، وستسمعون من سيقول لكم: هذا من صوت على سرقة أموالي...
سرقة أموال المودعين لن تمر 

بالإنتقال إلى المبادرة الفرنسية، أو ما تبقى منها، وزير الخارجية الفرنسي لإيف لو دريان في بيروت غدا، سيتذكر أو سيكون هناك من يذكره بأن الرئيس الفرنسي جاء الى لبنان بعد ايام على انفجار المرفأ، وهو في بيروت في بدء الشهر العاشر على انفجار المرفأ، فماذا يحمل غير التوبيخ؟ 
وبخ المسؤولين اللبنانيين أكثر من مرة "فلم ينفع معهم الحكي"، فماذا في جعبته غير الحكي؟ 
عقوبات؟ منع سفر؟ هذه ربما تحتاج إلى قوانين في فرنسا وليس مجرد موقف، وحتى لو أعلنت أسماء، فماذا يقدم هذا الإجراء أو يؤخر؟
هذه الحقيقة، ولو المزعجة، لا بد من قولها، لأن "ديبلوماسية التوبيخ" على مدى تسعة اشهر، ثبت عدم فاعليتها، فمن قال للفرنسيين أن السياسيين اللبنانيين "يؤثر فيهم الحكي، حتى لو كان توبيخا"؟

يجب ان يتذكر الفرنسيون أن السياسيين اللبنانيين معتادون على التوبيخ، المهم ان يبقوا على كراسيهم! 


===========================


* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون او تي في" 

في انتظار عنوان جديد ينضم إلى اللائحة الطويلة من العناوين التي تضج بها مواقع التواصل والإعلام وتصريحات السياسيين لأيام، ولا تلبث أن تطوى بلا حسم أو قرار، في انتظار مجهول ما، حلت البطاقة التمويلية وفق الطرح الذي بحثته حكومة تصريف الأعمال، في صدارة العناوين على الساحة المحلية اليوم، التي تترقب غدا وصول وزير الخارجية الفرنسية إلى بيروت، وسط أجواء سياسية وإعلامية توحي بأن ما بعد الزيارة لن يكون كما قبلها، ولو أن لا شيء ملموسا في هذا الصدد.

ففي وقت تناقل كثيرون أخبارا عن قلب طاولة أو اعتذار، اكتفت مصادر متابعة بالإشارة عبر الأوتيفي إلى أن الجوهر الحكومي منذ التكليف إلى اليوم، يبقى في ثلاثية الدستور والميثاق والمعايير، التي يضاف إليها المشروع الإنقاذي الضروري، المحدد في التوجهات والمهل. أما الباقي، سواء كان جديا أو من باب المناورة، فتفصيل بالنسبة إلى اللبنانيين الذين لا يطلبون أكثر من بدء الخروج من الأزمة الراهنة التي أوصلتهم إليها سياسات فاشلة اعتمدت على مدى ثلاثة عقود.

وفي هذا السياق، تصب مناشدة رئيس الحكومة المكلف لأن يبادر فورا الى تقديم تشكيلة حكومية كاملة تتضمن بوضوح توزيع الحقائب على المذاهب، وتحديد المرجعيات التي تسمي الوزراء من الاختصاصيين غير الحزبيين. وفي كل الاحوال، اذا كانت مساعدة الدول للبنان أمرا مهما، خصوصا في ما يتعلق ببرامج الدعم المالي والاصلاحات، الا ان ولادة الحكومة يجب ان تكون نتاج حوار لبناني في هذه المرحلة المصيرية، ونتيجة تفاهم بين رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة المكلف وبموافقة اكثرية النواب.

أما على خط النفط والغاز، فأعيد اليوم إحياء المفاوضات في الناقورة، ومما لا شك فيه ان رئيس الجمهورية تمكن من فتح ثغرة في الجدار، فأخرج العملية من المأزق منذ ان علقتها اسرائيل، والأهمية في ما قام به انه دفع باتجاه المفاوضات، ولكن من دون التراجع عن اي ورقة يملكها لبنان ومن بينها الخط 29. 

اما على المستوى الاقليمي والدولي، فالأنظار موزعة في ثلاثة اتجاهات: الاتجاه الاول، مفاوضات العودة الى الاتفاق النووي الذي تدل كل المؤشرات الى أنها تسير في المنحى الصحيح. أما الاتجاه الثاني، فالتواصل السعودي-الايراني، الذي عززت من فرص نجاحه التصريحات الايجابية المتبادلة بين الجانبين في المدة الاخيرة… ليبقى الاتجاه الثالث ما يتم التداول به عن عودة الحرارة على خطوط عربية-سورية كثيرة، ينتظر أن تتبلور في المستقبل غير البعيد… وثمة من يقرأ لبنانيا بين سطورها. غير ان بداية النشرة من عنوان البطاقة التمويلية ورفع الدعم.

MORE ABOUT
ADVERTISE HERE
JUST IN
TRENDING
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES
TRENDING
  • online ordering system for restaurants
  • The best online ordering systems for restaurants
  •