HI,{{username}}
Manage account
Change password
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES

مركز أي بي تي للطاقة IPTEC وبالتعاون مع الـUNDP ينظم جوائز الوعي حول الطاقة EAA في نسختها الثانية

24
JUNE
2019
  • {{article.caption}}
  • {{article.caption}}
A
+
A
-
Print
Email
Email
A
+
A
-
ينظم مركز أي بي تي للطاقة IPTEC بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP جوائز الوعي حول الطاقة EAA في نسختها الثانية هذا العام وذلك بعد نجاح النسخة الأولى في العام ٢٠١٦.
بعد تمديد مهلة التسجيل من 15 حزيران الى 15 تمّوز اتّصل موقع  tayyar.org بالقيمين على المشروع للإستفسار عن الأهداف والنتائج المرجوة من هذه الجائزة:
- ما الهدف من هذه الجائزة ولأي مدى تخلق وعياً حول الطاقة؟
إن الهدف الاساسي من مشروع منح جوائز الوعي حول الطاقة (Energy Awareness Awards) هو تعزيز مفهوم الإستهلاك المستدام لمصادر الطاقة ورفع مستوى الوعي بشأن المسائل المتعلّقة بالطاقة المستدامة.
وذلك من خلال الإضاءة على الجهود المبذولة في القطاعين العام والخاص لخفض استهلاك الطاقة واعتماد اجراءات بنيوية لتحقيق استدامة الطاقة.
هذه المبادرة المشتركة بين برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) ومركز أي بي تي للطاقة (IPTEC) الذي يهدف الى نشر الوعي حول استدامة الطاقة والحفاظ عليها من خلال دراسات وأبحاث ومشاريع تصب في صلب تحقيق هذه الأهداف، وتحت رعاية وزيرة الطاقة السيّدة ندى البستاني خوري، من شأنها المساهمة بشكل مباشر في خفض تلوث الهواء وتحسين الأداء البيئي وذلك كونها تشجع المبادرة القائمة في هذا الإطار وتكافئها وتسلّط الضوء عليها.
- ما هي الجائزة؟ وهل تنقسم إلى عدّة فئات؟
الفئات التي يحق لها الإشتراك في النسخة الثانية من جوائز الوعي حول الطاقة هي: القطاع الخاص، البلديات، الجامعات والمهنيات والإبتكار وريادة الأعمال في المشاريع التي تقع ضمن الموضوعات التالية: الطاقة المتجددة، استدامة الطاقة والحفاظ عليها، الحدّ من التغيّر المناخي، الإبتكار في الطاقة. 
وبعد انتهاء مهلة التسجيل في 15 تموز 2019 ستتم دراسة ملف كلّ مشروع من قبل لجنة من أصحاب الإختصاص ومن ثمّ اختيار الفائزين الذين يتلقّون جوائز مادّية وشهادات تقدير كلٌّ بحسب فئته وذلك في خلال حفل يقام في موعد يحدد لاحقاً.
- ماذا سيتضمن برنامج حفل توزيع الجوائز لهذا العام؟
يتضمّن الحفل توزيع الجوائز على الرابحين عن كل فئة مع عرض لفيلم  وثائقي قصير حول المشاريع التي حازت على المرتبة الأولى. 
- ما هي المعايير للإشتراك في هذه المسابقة؟
للإشتراك في مشروع منح جوائز الوعي حول الطاقة على الجهة المشترَكِة أن تكون من الفئات المذكورة سابقاً، ويجب أن يكون مشروعها منفذاً لتتمكن اللجنة من تقييمه وتحديد ما إذا كان يساهم في خفض التلوث أو استهلاك الطاقة ويؤدي الى تحقيق استدامة الطاقة.
- على أي أساس تختار اللجنة الرابحين في الجائزة؟
اللجنة كما سبق أن ذكرنا مؤلفة من أصحاب الإختصاص في مجالات استدامة الطاقة، والطاقة البديلة، والتغيّر المناخي. وتعمل على تقييم المشاريع المقدّمة بحسب فعاليتها ونجاحها في تحقيق الأهداف المرجوّة من مشروع منح الجوائز.
وتعتمد لذلك على المعايير التالية: التدخل الفاعل في إدارة الطاقة والنتائج المحقّقة، الفرادة والإبتكار والقيمة المضافة التي يقدمها المشروع ومدى فعاليته وأثره المشروع، مدى استدامة المشروع وإمكانية إعادة تطبيقه والشراكات وفعالية التأثير.
- بعد توزيع الجوائز، هل هناك من خطة لمتابعة المشتركين لتطوير مشاريعهم وإنجازها؟
كما ذكرنا احدى شروط الإشتراك الاساسية هي أن يكون المشروع منفذاً والجوائز الممنوحة هي بهدف الإضاءة على  المشاريع الرابحة وإظهار أهميتها تشجيعاً لقيام مشاريع أخرى في هذا المجال ولحثّ أصحاب هذه المشاريع على متابعة جهودهم وتطوير مشاريعهم أكثر في سبيل تحقيق استدامة الطاقة.
- ما هي الفائدة من هذه الجائزة على الصعيد الوطني والإقتصادي؟
هذه المبادرة المشتركة بين برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومركز أي بي تي للطاقة بالإضافة الى عدد من الخبراء يعطي الأولوية لأهداف التنمية المستدامة خاصة فيما يتعلق بأهداف التنمية المستدامة السابعة والثالثة عشر التي تركز على البيئة الصحية والمستدامة للجميع. ويدعم الجهود الوطنية المنفذة لمواجهة التحديات البيئية وتحقيق 30% من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030.
 مشروع منح جوائز الوعي حول الطاقة الذي يهدف بشكل أساسي إلى نشر الوعي حول ترشيد استخدام الطاقة بشكل عام وحول أهمّية الاستثمار في مشاريع صديقة للبيئة، إنما هو يساهم في تغيير مفهوم الإقتصاد العام من سعي دائم للاستثمار في المشاريع التي تحقق الربح السريع والتلف السريع للبيئة وصحّة الإنسان، الى مشاريع تساهم في تحسين حياة الإنسان والأداء البيئي للشركات في القطاعين العام والخاص. وعلى الإثر تساهم في خفض استخدام الطاقة غير المتجددة فتوفّر عبئاً أساسياً على الاقتصاد المحلّي وتسرّع العبور نحو الطاقة البديلة أو المتجددة.   
MORE ABOUT
ADVERTISE HERE
JUST IN
TRENDING
HEADLINES
{{headlineCount}} new {{headlineCount == 1 ? 'update' : 'updates'}}
+ MORE HEADLINES
TRENDING
  • online ordering system for restaurants
  • The best online ordering systems for restaurants
  •